إيران بإرسال 15 ألف جندي في سورية-الدولية (سوجا): يشير إلى تقارير روسية 10 شباط/فبراير أن إيران تستعد لإرسال 15 ألف جندي في سوريا، لحماية الشعب السوري والدفاع عنه ضد المرتزقة الإرهابيين المعينين بالولايات المتحدة. جمهورية إيران الإسلامية، إدراكا منها لمسؤوليتها للمضطهدين في العالم لا تظهر هذه المرة ما زالت الأسلحة عبر الحدود ضد الإبادة الجماعية للمدنيين الأبرياء وتستعد لإرسال 15 ألف جندي مدربين جيدا ومختصة باستعادة السلام والأمن في سوريا صديقة. وإدراكا منها للتلاعب السياسي ووسائل الإعلام، انغمست يبدو أيضا تريد التدخل دون إعطاء القروض للاكاذيب الإعلامية والسياسية الدولية والقذف. ويبدو أيضا أن إيران قد يفهم تماما لعبة البلدان الغربية التي تخلق الإرهاب لتبرير تدخلها العسكري في أعين الرأي العام، وفي الواقع إلى نهب الممتلكات والثروة من بلدان مزدهرة. قررت الولايات المتحدة إلى تكثيف الدعاية للحرب والعمليات السرية، فشلها في مجلس الأمن للأمم المتحدة حيث أن روسيا والصين قد تعارض الفيتو مكالمة للقيام بغزو جديد للنمط من التي وقعت في ليبيا. قتل آلاف الناس سراً عمليات داخل سوريا، في حين ما زال الصراع وخطر أن تدفق أكثر من الدم الأميركي يتزايد. وفي ليبيا، دفع المدنيين الأثمان في هذه الحرب العدوانية الأمريكية ضد دولة مستقلة وذات سيادة أخرى أنها يجرؤ أيضا على اعتماد موقف المعارضة ورفض العبودية التي تريد أن تفرض مهندسي ما يسمى "النظام العالمي الجديد" جديدة. وفي الواقع، فمن المفيد أن نذكر أن يوم 16 يناير 2009، حتى نسيان ساركوزي لالتماس المشورة من الشعوب والأمم ذات السيادة في تهديد السياسيين العالم بينما "المتداول مع الميكانيكية" إلى سلاسل من التلفزيون بقوله: "سوف نذهب معا نحو النظام العالمي الجديد، ولا أحد، أقول لا أحد يمكن أن تعارض"..
